إنه مرتبط بالعمل نفسه ، ويتضمن إحساسًا بمسؤولية الفرد تجاه جزء ذي مغزى من العمل ونتائجه. تسمح هذه العوامل للفرد باستخدامبإستخدام مهاراته وقدراته في التنمية والتقدير بالإضافة إلى تزويده بملاحظات حول أدائه. ومن وجهة نظر أخرىأخرى، تعتبر الحوافز الداخلية حوافز تتحقق من خلال العمل نفسه ومنها:
• الاستقلالالإستقلال في العمل.
• استخدامإستخدام مجموعة متنوعة من المهارات.
• القيام بعمل مهم.
• الحصول على التغذية الراجعة من العمل نفسه.
الحوافز الخارجية:
لا يتعلق بالعمل نفسه ، ولكنه معتاد على الفرد من مصادر أخرى في المنظمة. الحوافز الخارجية هي الحوافز المادية والمزايا الإضافية وتقاسم الأرباح والحوافز وتقدير زملاء العمل والمهنة والترقيات والتعويضات المؤجلة.
غالبًا ما يكون تأثيره أقل من تأثير الحوافز الداخلية ، وهناك ثلاثة أنواع رئيسية من الحوافز الخارجية المتاحة لإدارة المنظمة:
1- المكافآت والمكافآت المالية الأخرى.
2- الترويج.
3- التقدير والثناء من المشرفين والزملاء.
الحوافز الداخلية هي تلك الحوافز المتعلقة بالوظيفة نفسها في حين أن الحوافز الخارجية لا تتعلق بالعمل نفسه ولكنها تنتمي إلى أفراد من مصادر أخرى في القسم وتشمل زملاء العمل والمجموعات غير الرسمية والتنظيم الرسمي.
على الرغم من أن توفير الحوافز الداخلية والسيطرة عليها أكثر صعوبة للقادة من توفير الحوافز الخارجية ، في حين أشار العديد من العلماء إلى أن الحوافز الداخلية أكثر فعالية من الحوافز الخارجية من حيث التأثير على السلوك التنظيمي ، بينما يميل الفكر المعاصر إلى الإشارة إلى أن الحوافز الداخلية والخارجية تتفاعل مع بعضها البعض بطريقة معقدة. في تأثيره على الأداء 1.
باختصار ، كل الحوافز محفزات خارجية. حيث يمكن للموظفين من خلالها الحصول على أداء عملهم بمستوى عالٍ من الإنتاجية داخل وخارج أقسامهم.